يا زايدُ إنك معتمرُ إنَّ الفردوس لمنتظرُ برحيلك عيني شاخصةٌ والدمع بجفني ينحسرُ قد جفَّتْ فيك مدامعنا نبكي. نتألَّمُ. نُحْتَضَرُ بالأمس كنتَ تجمّعنا قِنديلٌ زايدُ بل قمرُ واليومَ كأنَّا أغرابٌ
مشاركة من farah alkhasaki
، من كتاب