أشرف صبحي ٢٠٠١ بجوار ضريح السيدة زينب استوقفني سائق الميكروباص. ـ واحد جامعة يا كابتن؟ لم أكن منتبها، فنظرت له لحظة حتى استوعبت، ثم هززت رأسي نفيا وتابعت السير، فواصل: ـ يا كابتن واحد ونطلع
قريبا من البهجة > اقتباسات من رواية قريبا من البهجة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب