عفاف عودة
١٩٩٧لم تكن خالتي عفاف ترتاح لها، لكن ضغط ولديها أجبرها على أن تذهب إليها.
الشقة بدت مبهرة، مدخلها فاخر، واسعة، إيجارها مناسب، تطل على شارع قصر العيني الرئيسي وليست مكشوفة للجيران.
قريبا من البهجة > اقتباسات من رواية قريبا من البهجة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب