سمية أسامة عودة ١٩٩٩زارتنا سمية بنت خالي، وفور أن فتحت لها الباب ألقت حقيبتها على أقرب مقعد وسألتني: ـ حسين عامل إيه دلوقت؟ طمني لم تسمعني أطمئنها، فحين رددت أخبرها بإصابة أخي حسين بنزلة معوية حادة، تركتني سمية المراهقة.
قريبا من البهجة > اقتباسات من رواية قريبا من البهجة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب