ولذلك
فإن الحيوانَ المتهادنَ على السفينة،
غيرَ مهدَّدٍ بالموجِ،
مشتبكُ العيونِ، ما بين كلِّ ضبعٍ وغزال
والكل مشتاقٌ إلى اليابسة
لا لشيءٍ إلا ليواصل الطراد
لا شيء جذرياً
في القدس > اقتباسات من كتاب في القدس > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب