لكن متى اقتربت يَسُدْ صمت وثِقَلٌ في الهواءْ
وإذا أتتها الطائراتْ بكلِّ موتٍ أزرقِ العينينِ يرفلُ في الحديدْ
تمسي السماءُ علي درعاً واقياً، أو ملجأً أو خيمةً
وتقولُ لي، ودموعُها في العَيْنِ: فألُكَ طيِّبٌ،
في القدس > اقتباسات من كتاب في القدس > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب