كأن الجليلَ هو الشعرُ في النثرِ محتجبٌ، كالخيولِ التي في السما
كالملائكةِ النازلينَ على هيئةِ الطيرِ يوم القتالْ
وهو محتجبٌ مثلَ رعبِ العدوِّ الحقيقيِّ،
ذاك الذي، للأمانةِ، لست ألومُ العدوَّ عليهِ، إذا ما رأى في الأُفُقْ
في القدس > اقتباسات من كتاب في القدس > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب