يسدلُ ستارتِي الأخيرةَ
بينمَا انشغلَ الرُّسلُ بإطفاءِ الأضواءِ.
كانَ أولُ منْ نقشَ الحناءَ على كفنِي
رجلانِ أعْرفهُمَا جيٍّداً
هُما أصدقاءُ الموتى الكِرامِ
وعدوّا الموتى الِّلئامِ
ناولانِي كأساً من الأسئلةِ جرتْ في حلقيَ كالنسيم البارد.
شهقة باب > اقتباسات من كتاب شهقة باب > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب