زَيْتُونُهُ طِفْلٌ بِزِيِّ أَشْيَبِ
يَخُطُّ فَوْقَ فَمِهِ كَالشَّنَبِ
وَيَدَّعِي عُمْراً طَوِيلَ الحِقَبِ
لَهُ جَلالٌ وَهْوَ مِنْ بَعْدُ صَبي
فكيفَ خَوْفي مِنْ رِياضِ الغُرُب
وما تَوَاضُعِي وما تَحَسُّبي
وَمَا تَوجُّسِي وَمَا تَرَقُّبي
وما تَلَفُّتي كَفِعْلِ المذْنِب؟
في القدس > اقتباسات من كتاب في القدس > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب