وكأنَّما كانت لنا في صنعةِ الدَّهْرِ اليَدُ الطُّولَى
كأن الدهرَ لم يُفسدْ ويُصلحْ كيف شاءْ
إن السماءَ كَكُلِّ دائرةٍ تضجُّ بأهلِها
لَجَبٌ على لَجَبٍ وفي الأرجاءِ صوتُ مؤذِّنٍ يَرْتَجُّ: حيَّ على الفَلاحْ
في القدس > اقتباسات من كتاب في القدس > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب