ورُبَّ سيوفٍ معلقةٍ في بيوتِ الجليلِ علاها غبارُ التقاعد بعدَ غبار الخيولِ فأمست شيوخاً يقصون سيرتهم في الهوى والجهادْ يعيدونها فتطمئننا لقطة في الشريط المعادْ إلى أننا سوف نلقى الرشادْ كأن السيوفَ الشيوخَ هنا، رُقْيَةٌ أو ضِمادْ وفي وَسَطِ الشامِ تغدو السيوف رموز الوداعة
في القدس > اقتباسات من كتاب في القدس > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب