في اللحظة المريرة التي تدرك فيها أنك لم تكن صديقاً حقيقياً لأحد، بل كنت صديقاً مرحلياً، فقط لأنك تمتلك صحيفة مؤثرة، وحين لم تعد تمتلكها، أصبحت مجرد رقم على «إنديكس» التليفون، لا يلتفت إليه أحد.
مشاركة من Zizi
، من كتاب