و شكري لكم أن أظل كما كنت حتى أموت
بِقَلْبِ سَلِيمْ
وأني أُجِيبُ إذا سَأَلُوني، قُبَيْلَ مُلاقَاةِ رَبٍّ رَحِيمْ
وَ عَيْنَايَ في أَعْيُنِ القَوْمِ يا إخوتي، واثقاً، راضياً لا أَغُضُّ البَصَرْ
َأنَا ابْنُ مُرِيدٍ وَرَضْوَى،
بِلادِي فِلَسْطِينُ،
وَاْسْمِي تَميمْ
في القدس > اقتباسات من كتاب في القدس > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب