شكر
مَحَبَّتكم أيها الأهلُ طيرٌ يحطُّ على كَتِفِيْ، هَكَذا كالهَدِيَّةِ مِنْ لا مَكَانْ يُبَارِكُني، وَأُرَاقِبُ نَفْسِي لِكَيْ لا يَخَافَ، أُرِيدُ لَهُ أَنْ يَظَلَّ هُنَاكْ فَقَدْ عَلِمَ اللهُ كَمْ طَارَ حَتَّى أَتَاني، وَكَمْ في الطَّرِيقِ نَجَا مِنْ هَلاكْ ر
في القدس > اقتباسات من كتاب في القدس > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب