وصار الكساءُ سفينةَ نوحٍ
رَسَتْ مِن قُراهُمْ عَلَى مَقْرَبَةْ
وإنَّ صفوفاً من المؤمنينَ
لَتنتظرُ الإذنَ منكَ لتدخلَ فيه
فتشملَهم عصمةُ الله بين يديكْ
فقد أصبحوا الآنَ أهلَ الكِساءِ
وأعني بأهلٍ، جدِيرِينَ أَنْ يَدْخُلُوهُ
وأعني هُمُ الأهلُ، إخوتُهُ وَبَنُوهُ
في القدس > اقتباسات من كتاب في القدس > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب