وداعتك الكليلة،
نراها للمرَّةِ الأولى في صورتِكَ الأخيرَةْ ، أضعُ البيجاما الزرقاءَ وقُبَّعةَ الصوفِ في الكيسْ، كأنك رضيتَ بالإجابَةْ ، سلَّمْتَ الوَرَقَةَ إلى المُرَاقِبِ الأعظمْ، لم يَعُدْ عِنْدَكَ صَبْرٌ أنْ تُرَاجِعَها، نَظَرْتَ إلى الأسئلةِ والإجاباتْ، قُلْتَ: «هذا أنا، أتعبَني الامتحانُ جداً،
في القدس > اقتباسات من كتاب في القدس > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب