القهوة
صُبِّي لعمك يا نَوَارُ القهوةْ
لا تستحي من عمِّكِ التاريخ
ْ قد زارنا من قبلُ كنت صغيرة
ً لا تذكرينْ لا تسرقي أقلامَهُ
لا تهزئي من شكلِهِ
هو هكذا الوجه
مرتجل الملامِحِ
عنده أيدٍ كأيدي آلهات الهندِ، لا تُحصَى ويصبح طائراً إن شاء
في القدس > اقتباسات من كتاب في القدس > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب