أنا كنت باخاف من حاجة
من وسط حاجات تانيين
كنت باصدَّق في اللمعة
في عيون البني آدمين
دلوقتِ باخاف في المطلق
وبقيت باتفادى الناس
وكأن مفيش قُدامي
غير إني أخاف وخلاص
مشاركة من عبد الحليم جمال
، من كتاب