هذه النصوص أعادتنا بحنين إلى الخطاب الرومانسي العذري الذي شغل مساحة واسعة من لغة التواصل العاطفي الأدبي بين الرجل والمرأة، وهي مغامرة جميلة بنقائها وصفائها الشعوري والوجداني وهدوئها التأملي الذي بتنا نفتقر إليه في حياتنا اليومية الصاخبة والسريعة.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب