تفتحت طفولتي في اسكندرية الثمانينات وهي تودع ذكريات الكوزموبوليتاني
ة . بقايا الجاليات الأجنبية التي كانت تعمر الثغر المبتسم حتى منتصف القرن العشرين كانت في الثمانينيات تنقرض أو تكاد. قد تتعثر هنا أو هناك في جرسون جريجي أو بقال إيطالي أو مدرس فرنسي
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب