إلى أن فازت بي جريدة بسيطة كانت على أولى درجات سلم النجاح، بعد أن جاء كل موظفي الجريدة، مع وجوه الخير، إلى بيتي طالبين مني الانضمام إليهم لإنقاذ جريدتهم، نظرا لكثرة عدد القراء، وقلة عدد الكتّاب وهكذا اقتنعت (من أجل خدمة الشعب
هل تسمحون لي..؟ > اقتباسات من كتاب هل تسمحون لي..؟ > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب