ولكن «باسنيو» لم يستطع صبرًا على كتمان ما في نفسه. فقد كان يتحرّق شوقًا إلى الفصل في أمر الزواج، فإما حالفه الحظ فظفر بطلبه (فاز بحاجته)، وإما أخفق في إدراكها، فاستراح إلى اليأس. واليأس — كما يقولون — إحدى الراحتين!
تاجر البندقية > اقتباسات من كتاب تاجر البندقية > اقتباس
مشاركة من Mohamed Salah
، من كتاب