ثم قالت باكية: ـ حين رأيت الشوق في عيني الشيخ وهو يجثو على ركبتيه ويحتضن (سارم) و(سريم)، ظننت أنه هو! فلم يكن أحد يحتضنهما سويًّا بتلك الطريقة سواه! تمنيت لو بقي الشيخ إلى جوارنا فترة أكبر، فقد كنت أجد فيه ريح زوجي.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب