وذات صباح سمعت طرقًا على الباب والناس تقول، قُتِل ابنك يا (رحمة)، قُتِل ابنك يا (سلاس)، ظننت في بادئ الأمر أنه قد قُتل في عراك مع الأشقياء، ولكن حين علمت بمن قتله تعجبت! قالوا: إن شيخًا كبيرًا غريبًا قد جاء .
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب