ظلَّ الناس على التوحيد زمنًا بعد وفاة «آدم» عليه السلام، ولم يكن هناك شركٌ لقرونٍ طويلة بعد تبليغه الرسالة لأبنائه في سلامٍ، حتى تبدَّلت الأجيال وجاء زمانٌ يملأُه التردي واتباع خطوات الشيطان، وفيه ظهرت الطبقية والعنصرية وتركَ البشر تعاليم السماء،
مشاركة من Mona Mostafa
، من كتاب