ثمَّ وضع كفَّيه في كفَّي الأميرة، ورقص الاثنان مع الجنِّ والعفاريت الصِّغار المنتشرين في القاعة. بينما استمرَّت العناكب الحمراء بالقفز بمرحٍ على الجدران، وبدت أزهار النَّار كأنَّها تقذف الشَّرر.
رفيق السفر > اقتباسات من رواية رفيق السفر > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب