جمعت ثورة 23 يوليو بين وطنية الثورات التي سبقتها، لكنها احتفظت بديكتاتورية محمد علي باشا وسلالته، فانتهت خديوة قديمة، وحلت محلها خديوة جديدة مستمرة حتى كتابة هذه السطور، وهنا سقطت الديمقراطية من اعتبار ثورة يوليو ودولتها وكل حكام مصر من ضباط الجيش دون استثناء.
الديكتاتورية الجديدة - نفق مغلق وأفق مسدود > اقتباسات من كتاب الديكتاتورية الجديدة - نفق مغلق وأفق مسدود > اقتباس
مشاركة من Marwa
، من كتاب