وتسألني: «وماذا عن حفظ ألفية ابن مالك؟» وجوابي: «لهذا الأمر ولأمثاله نسمي القرون الثمانية الماضية «عصر الانحطاط». ولست أظنك جادًّا في هذا السؤال».