يصلي وهو في العاشرة من عمره، وحينما جاء به والده إلى القاهرة ليكمل دراسته ذهبا من ساعتها إلى ضريح سيدنا الحسين (ع)، حيث قال الأب لإمام الضريح: (لقد سلمت لك مصطفى)(3) لم يتحدد طموح مصطفى النحاس فيما وفرته له مدرسته الأولية في سمنود
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب