في عز المطر يعتذر الأغنياء عن مواعيدهم العاطفية خلال أسلاك التليفون وهم قابعون تحت البطانيات الصوفية المشتعلة دفئا. أما أنا فلا أملك إلا أن أجيب موعدكِ ليس لأني لا أملك تليفوناً، ولكن لأني لا أضيع فرصة للقائكِ حتى لو كانت
مشاركة من Khaled Aly
، من كتاب