ثم شعرت بالماء البارد يدخل فمها. يغمر عينيها ووجهها وروحها.
شعرت بالماء البارد الداكن يحيط بها، بهما بالأحرى.
ماء بارد كالجليد… لكن مُرحِب بالجسدين الذين التحما سويًا في رحلتهما للأعماق.
على الأقل سيظلان سويًا للأبد هذه المرة!
هيتشكوك يقدم ٤-الحافة - لقاء مع الموت > اقتباسات من رواية هيتشكوك يقدم ٤-الحافة - لقاء مع الموت > اقتباس
مشاركة من Zizi
، من كتاب