كنتُ في السادسة من عمري عندما وصلتُ إلى هنا بصحبة أبي «سيد الوراق» وأمي المغْدورة، استقبلتنا «سنيَّة البيضا» وابنها «كريم»، همست لأمّي دهشة، وسألتها عن سبب تسْميتها بهذا الاسم فردَّت ببراءةٍ لا تليق بالمكان.. ألا ترين وجهها؟!
فيلا القاضي > اقتباسات من رواية فيلا القاضي > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب