أتدرب على أن تكون الصراحة في مكانها، وأن أخبئ السخرية جيدًا حتى لا أجرح أحدًا، وأن أحدد كلماتي بما يحميها من عبث التأويل، ألا أتردد وأنا أذكر أصحاب الفضل، وأن أكون رحيمًا وأنا أعلق المشانق لمن لا أحبهم
مشاركة من Bahaa Atwa
، من كتاب