يمثل فرانكل مدرسة فيينا الثالثة للعلاج النفسي، والتي لم تحظَ بذيوع شهرة مدرستيْ فرويد وأدلر، فإذا كان فرويد يمنح الأولوية لصالح «إرادة اللذة»، بينما يركز أدلر على «إرادة المكانة». فإن فرانكلين لا يعارضهما، لكنه يرى كلتا الرؤيتين جزءًا من "إرادة المعنى".
مشاركة من عبدالله الصبحي
، من كتاب