كمقاتِلٍ ملَّ انتصارات الحروبِ وعاد يطلب هدنةً أبديّةً من غيبه المكتوبِ بالدّمِ والدموعِ أريد أزمنتي وجنّتيَ الأخيرةَ أسعفيني للّقاءِ على القصيدةِ، شُرفةٌ تضفي على الغدِ طابعَ الأزليِّ وِحدَتُنا، ويبنيها المحبُّ بما يطيبُ .
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب