" إنه يراك الآن "
يرى حالك يرى حيرتك يرى حزنك يرى فرحك يرى استبشارك يرى دموعك حين تخونك الكلمات فلا أنت قادر على أن تبوح بها و لا أنت قادر على أن تصف ما بداخلك فقط تجول بين خواطرك "يارب"
إنه يدبر لك فلا تيأس و لا تجزع و ثق بأنه يراك الآن
مشاركة من Mervat Al Hattab
، من كتاب