والاندهاش الأكبر من الصداقة بيني وبين محمد حداية، والذي على الرغم من قوة اسمه إلا أنه لا ينتمي إلى فصيلة الصقور أو الجوارح بأي صفات تذكر عندما تملكت منهم الحيرة قالوا: إني غلبان، طيب، مؤدب، في حاله، «مالوش» هكذا أخبرتني عبير عن التصنيف النهائي.
حباً وكرامة > اقتباسات من رواية حباً وكرامة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب