أضع عليه الحبر العتيق ماركة «كينو» صناعة مصرية، مصنع من أيام محمد علي، بعض العلب مكتوب عليها «فبريكة مصر»، حبر شديد السواد واللزوجة والتماسك، بعض البنزين أو الزيت الخاص بالرسم كفيل بحل هذه المشكلة، وكارت تليفون منتهي أو كارنيه قديم لسحب الحبر على الزنك.
حباً وكرامة > اقتباسات من رواية حباً وكرامة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب