عملي الرسمي هو موظف في الأرشيف: أبحث في الأوراق القديمة عن أسماء الذين ماتوا والذين غابوا. كانت في البداية مجرد وظيفة أقوم بها ولكنها أصبحت أسلوب حياتي. أبدأ في ممارسة روتيني اليومي بفتح الأدراج وإخراج الملفات، أدون أسماء وتواريخ وعناوين و أرقام تليفونات. أما عملي الأصلي فهو حفار.
حباً وكرامة > اقتباسات من رواية حباً وكرامة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب