ي! ثم ها أنا ذي أنتفض فرقا على ولدي… ولدي الطري الفينان، الذي لا قدرة له ولا احتمال. في هذا البحر اللجي… لقد أقلعت به سفينة كأنها تسبح في بحر من دمي وأحزاني! وها قد تعقبه الأشرار في سفينة أخرى