لي خَلْفَ ٱلسَّماءِ سَماء… لِيَ خَلْفَ ٱلسَّماءِ سَماءٌ لأَرْجِعَ، لكِنَّني لاَ أَزالُ أُلمِّعُ مَعْدِنَ هذا ٱلْمَكانِ، وَأَحْيا ساعَةً تُبْصِرُ ٱلْغَيْبَ أَعْرِفُ أَنَّ ٱلزَّمانْ لا يُحالِفُني مَرَّتَيْنِ، وَأَعْرِفُ أَنّي سأَخْرُجُ مِنْ رايَتي طائِراً لا يَحُطُّ على شَجَرٍ في ٱلْحَديقَةْ .
أحد عشر كوكبا > اقتباسات من كتاب أحد عشر كوكبا > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب