وأن الحريةَ حياةُ الأمم ورُوحُها، والرِّقَّ موتُها وفَناؤُها ، وأن الأمَّةَ التي تَرضَى بِضَياعِ حريتِها واستقلالِها وتَقْبل أن تضعَ يدَها في يَدِ غَاصِبِها إنما هي أحَطُّ الأُممِ وأدناها وأحقُّها بالزَّوَالِ والفناء
في سبيل التاج > اقتباسات من رواية في سبيل التاج > اقتباس
مشاركة من تامر عبد العظيم
، من كتاب