المحامي لا يتأثر بكلمات صاحب المشكلة مهما تعاطف معه، أو ادعى التأثر والاهتمام؛ لأنه في النهاية لن يتعامل إلا مع الحقائق والأوراق أمامه.
أما في العلاقات العاطفية والزوجية، تكون للكلمات وقع الرصاص الذي يخترق القلب والمشاعر والكرامة، ويستوطنها إلى الأبد.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب