شعر حينها بثِقل يعيق تنفسه فالتفت ليجد غُرابًا أسودَ يقف على صدره نظر إليه في فزع وهو ينعق باتجاه النافذة فيجد في وجهه سِربًا من الغربان قادمًا نحوه لينقض عليه، ظل يصرُخ وينازع إلى أن فتكوا به وساد الصمت
رحم صخري - عندما تتحدث ظلالنا الرمادية > اقتباسات من رواية رحم صخري - عندما تتحدث ظلالنا الرمادية > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب