ومن عجب أن أهل حارتنا يضحكون! علام يضحكون؟ إنهم يهتفون للمنتصر أيًّا كان المنتصر، ويهللون للقوي أيًّا كان القوي، ويسجدون أمام النبابيت، يدارون بذلك كله الرعب الكامن في أعماقهم. غموس اللقمة في حارتنا الهوان.
أولاد حارتنا > اقتباسات من رواية أولاد حارتنا > اقتباس
مشاركة من Muhammad Ezz
، من كتاب