هذه القيم يرضعها منذ طفولته في بيته، ثم يتعلمها في مدرسته، وتكون سلاحه في مواجهة تحديات الحياة ووسيلته نحو النجاح، لكنها لا تتوقف عند أبواب حياته العملية، بل تدخل في صميم تركيبته العاطفية، وقد يتعمد الاهتمام بالأخريات. وإذا كان الرجل متفوقًا في حياته المهنية أو الدراسية فإنه لا يستطيع تحمل فكرة الفشل.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب