إننا لن نخضع منذ اليوم لطغيان الرجل وجبره، ولا فرق إن كان زوجًا أو أخًا أو أبًا، أو صاحب تاج وصولجان.» قالت هذا وخطت نحو منضدتها لتراجع المذكرة التي كانت تدون فيها ما يُطلب منها من الأعمال، فكان يومها هذا الذي تبتدئ فيه قصتنا يومًا كثير المواعيد.
خارج الحريم > اقتباسات من رواية خارج الحريم > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب