❞ فتحت سعادة عينيها على وجه قمر بجانبها، تمسح عرقًا ندَّ به جبينها فأحالها على سمارها كالأرض البكر، تنتظر طرحًا طيبًا. أذاقتها شربة ماء طهرتها من زفرات أهل الجحيم، فقبلت يد القمر المُزيَّنة بنقوش الحناء، واستكانت بجواره. ❝
في منتصف الفراغ > اقتباسات من رواية في منتصف الفراغ > اقتباس
مشاركة من mohamed ateya
، من كتاب