غِبتَ عني كثيراً أكثر من شهقةِ لقاء ودموع فراق، أكثر من ومضة حُب ومسيرة فرح، أكثر والله من وخزِ الحنين وانعتاق الذكريات. لمَ اغتصبت عذرية الهوى بوحشيّة طاغ؟ لمَ نكلّتَ بي حدّ جمعي وطرحي من رصيدكَ النسائيّ؟ لمَ تركتني عالقة بين فخاخ الأسئلة دون أجوبة..؟
ديجافو > اقتباسات من رواية ديجافو > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب