هنا أُدوزِن النهاية بمزاجيتي المتطرّفة، وأغربل التفاصيل الكارثيّة بصورةٍ يصعُب نسيانها، هنا سأرقد بسلام، وهنا سأبعثُ في كلّ مرّة تقرؤني بها الأعين، وهنا ستكون قيامة الذاكرة، إلى الخلودِ يا أنا.
ديجافو > اقتباسات من رواية ديجافو > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب